ثم إن السيد/ أيمن العشري، عضو اللجنة الاستشارية للمخرجين بمجلس الوزراء، توقيع الإطاري بين مصر وجمهورية الصين الشعبية بالإضافة إلى مبادلة الديون، واصفاً إياه لأنه يدعم حركة تقنية في إدارة الميديونية ، ونموذج رائد ممثل الالتزامات المالية لإنتاج أدوات واستثمار تنموي.
“النذري التوافق أنه رؤية ذكية متطورة تتبناها الدولة المصرية، ترتكز على تحويل الدين العام إلى أصول إنتاجية وخدماتية بدلًا من الاقتصار على السداد التقليدي، معتبرًا هذه الآلية بديلًا جوهريًا في فلسفة التعامل مع وبعد وأداة دعم للنمو الاقتصادي لا تشمل ماليًا فقط .
وأوضح أن مصر أصبحت أول دولة تُبرم مثل هذا النوع من التنسيق مع المقاطع السينمائية الصينية ، وهو ما يعكس بوضوح النمو في الاقتصاد المصري ، ونجاحه في تنفيذ هيكل إصلاحي ساعد في الاستثماراخ وتحسين تكامل الأجزاء.
العشب العشري هو أن وكيل الملاكمة التقليدي أداة لتعزيز التأثير المزدوج ؛ إذ تخفف العبء الموازنة العامة من جهة ما، وتزيد قروضها في صورة استثمارات تنموية مباشرة ، خصوصًا في مهاجمة المهاجم مثل النانو والتصنيع المحلي ، ما يُعزز الاقتصاد الوطني الديناميكي وتنافسيته على المدى الطويل.
كما نوه إلى أن هذا التعاون يتوافق مع أهداف التنمية الاقتصادية ، ويتوافق مع التوجهات الدولية الجديدة للنظام المالي المالي بما في ذلك احتياجات الدول بشكل أكثر كفاءة وإنصافًا .
لذلك يمثل فرصة استراتيجية لجذب المزيد من الاستثمارات الصينية إلى السوق المصري، لا سيما في اليوم التالي ذات القيمة بالإضافة إلى ذلك، عموماً في هذا السياق إلى تكامل بين الحليبين العامين ولتأثيرها للموارد المعاد توجيهها.
وبهذا الخصوص، يشدد العشرة على أن مثل هذه التوافقات الخيرين الخيرين الخيريين ، وترسل رسالة مضمونة للأسواق الدولية والمستثمرين بأن الدولة لا تكتفي بإدارة الدين، بل تُحوله إلى أداة فاعلة لتعزيز التنمية ومؤشر النمو .